قامت القوات الحربية الزملكاوية اليوم بالعملية الاولى من ضمن سلسلة العمليات
المقررة لاستعادة البطولات المحتلة وعودة البطولات الزملكاوية الحرة المستقلة
..وعاصمتها بطولة الدورى .
بدات العملية بقيام القوات الزملكاوية فى ساعة
الصفر فى تمام التاسعة والنصف بتجميع القوات على ارض المعركة بالمقاولون العرب
وقامت فى غضون ساعتين فقط فى انهاءالعملية باحراق ابار بترول العدو انبى وتكبيده
خسائر فادحة عن طريق ثلاث اصابات فى ارض العدو وقد نفذ الجنود العملية بنجاح بقيادة
احد افراد الكوماندوز شيكابالا الذى احدث بالعدو اصابات فادحة وكان له الفضل الاكبر
فى نجاح تلك العملية مع جنود سلاح الطيران بقيادة الجناح الطائر حازم امام وكل جنود
الكتيبة البيضاء..
وقاد قام الكوماندوز شيكا بالمساعدة فى ضرب اولى
الاهداف الانباوية عندما قام بمساعدة احد اركان الدفاع فى القوات الزملكاوية محمود
فتح الله بالدخول الى الارض المحتلة واصابة اول الاهداف فى العدو ..
واتبعها
الكوماندوز الساحر باصابة اخرى فى العدو عن طريق صاروخ ثابت ارض جو اصاب العدو
واحدث بها اصابات فادحة اتبعها بالعديد من الاختراقات فى ارض العدو وكاد يصيب هدف
اخر بطريقة قتالية على اعلى طراز من الحرفية لولا مرور القذيفة بعيد عن الهدف
بمليمترات قليلة ..ولم يتوقف الكوماندوز شيكابالا عند هذا الحد بل اخذ فى اطلاق
وابل من النيران على الجميع واخذ يقاتل ويقاتل بفاصل من المهارات يصحبه طبول الحرب
والسلام الجمهورى لمملكة شيكابالا للمهارات الحربية بالاضافة الى النشيد الوطنى
لمملكته ( ش .. ش .. شيكابالا) التى اخذت تررده جماهير المملكة الكبرى الامم
المتحدة الزملكاوية .. ونتيجة لذلك اختارته هيئة الامم المتحدة افضل جندى مقاتل على
ارض المعركة...
ودعونا لا ننسى فى خضم تلك الاحداث المثيرة ننسى سلاح
الطيران عن طريق الجناح الطائر حازم امام الذى استطاع بمفرده اببن يقاتل سرب من
طائرات العدو واخذ يرواغ ويرواغ بمهارة شديدة مما افقد العدو اعصابه واخذوا يحاولون
اصابته بعشوائية شديدة مما جعلهم يتلقون انذارات من هيئة الامم المتحدة لاستخدامهم
اسلحة غير مشروعة ومحرمة دوليا من اجل اصابة النجم ..
وعلى الجانب الاخر
قاد الجناح الطائر الاخر محمد عبد الشافى لجهة اليسرى بسلاح طيرن ولكن كانت مهمته
دفاعيا اكثر وبرز فيها ..
ومع تالق الميمنة والميسرة تالق ايضا خط وسط
القوات سواء فى الكر او الفر فمع الكر كانو يتقدمون للمساندة الفريق ومع الفر كانو
يتراجعوان للدفاع ..بقيادة احد قوات الساعقة احمد عبد الرؤوف الذى اثبت انه جندى
واحد فى الحربية الزملكاوية وايضا الجندى حسن مصطفى (الذى تم اختطافه من ارض العدو
الاحمر فى عملية سابقة) واثبت الجندى ولاءه وانتمائه للحربية الزملكاوية واتم مهامه
بنجاح ..
اما خط الهجوم فتالق المدفعية الثقيلة والبلدوزر الحربى عمرو
زكى ولكن يبدو انه كان لازال يعانى من الاصابة (شد فى العضلة الخلفية) وهذا ما ادى
لمغادرته ارض لمعركة مع نزول الجندى الجديد سيد مسعد الذى ادى بشكل ممتاز وشكل
خطورة على العدو وكان سبب فى احد الاصابات الكبرى التى قام بها الجندى احمد المرغنى
بعد نزوله بدل من الجندى احمد جعفر الذى لم يظهر خطورته فى تلك العملية
..
وكان الزمالك قد بدأ المعركة بكتيبة الجنود التالية :
عبد
الواحد السيد فى و هانى سعيد وأحمد مجدى ومحمود فتح الله وحازم إمام ومحمد عبد
الشافى احمد عبد الرؤوف وحسن مصطفى والكوماندوز شيكابالا وعمرو زكى واحمد
جعفر
وتم تغير الجنود عبد الواحد السيد واحمد جعفر وعمرو زكى بكلا من الجنود
عبد المنصف واحمد المرغنى وسيد مسعد ..
وكان يصحب الفريق كتيبة احتيط قوية
وعلى اعلى طرز مسلحة باحدث الاسلحة على راسها قائد الهجوم المقاتل احمد حسام ميدو
الذى راى المشير ديكستال انده لا داعى لاشراكه بناء على طلب اللاعب كما اكدت اذاعة
يازمالك اللشئون الحربية للملكة الزملكاوية من قبل وكان خارج قائمة ال18 للكتية
بناء على رغبته وايضا كلا من الجنود صبرى رحيل وغيرهم من الجنود البواسل بالاضافة
الى قائمة الانتظار كلا من ابراهيم ايو وابراهيم صلاح ..
بالاضافة لخمسة
وعشرون الف مقاتل فى مدرجات ارض المعركة يقاتلون بقلوبهم مع الجنود مع الملايين من
خارج ارض المعركة الذين اخذتهم الشفقة والرحمة واخذوا يهتفون على على جنودهم من اجل
رحم العدو كفااااية حرااام .. كفاية حراااام .. لا انهم اخذوا ينفذون مهمتهم بلا
شفقة ولا رحمة ..
ويمكن تلخيص تلك المعركة كالاتى :
ابرز
الايجابيات وما يميز العملية اليوم هى الروح الجبارة روح المقاتلين البيض روح
الفانلة البيضاء التى سيطرت على جميع الجنود والمقاتلين ... كما ابرز الايجابيات هى
عودة الفهد الاسمر المقاتل الساحر شيكابالا ..بالاضافة لتالق الجنود الاخرين
وتميزهم خلال اللقاء وخاصة الجدد كحسن مصطفى وعبد الشافى وايضا سيد مسد وان كان لا
نستطيع الحكم عليه لضيق الوقت الذى شارك به ..
السلبيات او لا نقول سلبيات
ولكن ما ينقص الفريق ..اولا الانسجم وهذا سياتى مع الوقت لاننا فى بداية لعمليات
الحربية والعملية الاولى وايضا الفعلية الهجومية حيث لم يسجل اى من المهاجمين زكى
وجعفر ولكن ستعود حيث انه لا خطورة من المهاجمين ولكن ستكون اكثر دراوة مع ميدو و
عودة زكى سليم معافى وفى حال ارساله لمهمة خارج البلاد فى بلاد الانجليز سيحل محله
احمد جعفر او سيد مسعد وتكون الفاعلية اكثر خطورة على العدو
..
بالتوفيق للمملكة الزملكاوية فى العمليات الاخرى .. فهى مجرد
بداية وجرس انذار لكل الاعداء فى كل مكان .. سنصلك اينما كنت ..ووقتها لن يكون هناك
...
لن يكون هناااك ..
لن يكون هناااك ...
ادنى شفقة
او رحمة ..
كان معكم عبدالرحمن الفلاح .. قطاع الاخبار والشئون العسكرية ..
قناة زمالك الفضائية ..
موسكو
انتظرونا فى الغزو القادم اواحتلال الاراضى البتروجيتية المتحدة .